نَشرت جماعة أنصار السنة المحمدية بيانًا شديد اللهجة يدين اعتماد مجموعة من القوانين التي وصفها العلماء والشيوخ والأئمة بأنها تتعارض مع مبادئ الإسلام. وأكد البيان أن التشريع حصرًا من صلاحيات الله، داعيًا العلماء إلى تحمل مسؤولياتهم في الدفاع عن الحق ومواجهة الباطل.
وفي خطوة لفتت الأنظار، طالب الموقعون الرئيس محمود إدريس ديبي إتنو بالتدخل العاجل لإيقاف هذه القوانين، معتبرين أنه مسؤول أمام الله والتاريخ عن أي تبعات. واختتم البيان بدعاء لحماية البلاد من الفتن والمحن.




