استضافت لجنة الأزمات في سوق ديمبي السابق الواقع ببلدية الدائرة السابعة لمدينة انجمينا بحضور محاميهم ، إيجازًا صحفيًا يوم السبت 13 أغسطس 2022 في دار الإعلام للمطالبة بذلك من يعود هذا السوق لأكثر من عشر سنوات لم يتم بناؤه.
رئيس لجنة الأزمات في سوق ديمبي السابق ، السيد عمر أتونا ، ساهم المتداولون بأكثر من 400.000.000 فرنك أفريقي لتحسين حالة السوق وخاصة توجيه القنوات. يريد التجار العيش من الأنشطة المدرة للدخل لإعالة أنفسهم وعائلاتهم. وقال إنه تم إرسال عدة رسائل إلى السلطات وخاصة إلى عمدة نجامينا ، ولم تؤد إلى حل مناسب وإنها خيبة أمل تامة.
وبحسب رئيس لجنة الأزمات ، إذا لم يتم العثور على حل ، فإن التجار يهددون بمقاطعة الحوار الوطني الشامل المقرر عقده في 20 أغسطس 2022 فينجامينا للمطالبة مرة أخرى بهذا المكان للقيام بأنشطتهم التجارية.
بالنسبة للسيد آلان كاغونبي ، محامي الأخير ، أكد أنه منذ أكثر من عشر سنوات ، في 15 مايو 2012 ، فوجئ التجار بالشرطة التي شرعت في استبعادهم. سبب مصادرتهم وقت إنشاء جسر سوق ديمبي. كان التجار متناثرين ولا يعرفون إلى أين يذهبون. تم منح السوق السابق للقطريين الذين كانوا سيبنون السوق وفقًا للأنماط المعمارية الحديثة وسيسمح للتجار بالانتقال. لا توجد دولة مزدهرة بدون تجارة. يجب على التجار في سوق ديمبي السابق أن يجدوا مكانهم على الفور ، ويطلب محاميهم السيد آلان كاغونبي.
بالإضافة إلى ذلك ، ناشد محاميهم السلطات العليا لإيجاد طريقة للخروج من هذه الأزمة التي خيبت آمال التجار المسجلين سابقًا في القائمة في نهاية إعادة توطينهم في السوق المذكورة التي تم إغلاقها. وأشار السيد آلان كاجونبي إلى أن بعض قطع الأراضي مبنية داخل السوق لتخصيصها لغير التجار
